About القيادة الرقمية
مخاوف الخصوصية والأمن : يمكن أن تثير الرقمنة مخاوف بشأن خصوصية البيانات وأمنها، حيث يمكن أن تكون المعلومات الحساسة عرضة للانتهاكات والقرصنة والوصول غير المصرح به.
لقد أصاب التحول الرقمي بالفعل كل صناعة، ومع ذلك لا تزال العديد من الشركات مترددة في اتّخاذ قرار التحول الرقمي بسبب عدم شعور القيادة بالحاجة إلى التغيير. للأسف تفضل القيادة في معظم الشركات التفاعل مع التهديدات بدلاً من أن تكون استباقية بشأن المستقبل!
الوصول إلى المعلومات : يتيح التحول الرقمي سهولة الوصول إلى كميات هائلة من المعلومات والمعرفة عبر الإنترنت. وقد أحدث هذا ثورة في البحث والتعليم ونشر المعلومات.
الإطار السعودي للتعليم العالي في الأمن السيبراني (سايبر-التعليم)
للرقمنة تأثير كبير على الشركات من خلال السماح لها بتبسيط عملياتها، وتحسين تجارب العملاء، والوصول إلى جماهير أوسع، واكتساب ميزة تنافسية.
التحدي الخامس – إيجاد تقنية مرنة: لخلق المرونة والاستجابة للفرص الجديدة في المستقبل، نور تحتاج الشركات إلى النظام الأساسي المناسب للتغيير الرقمي المستمر، والذي يتكامل مع البُنى القائمة، ويُحدث تحسينات دون التسبب في تعطيل وتأخير الإنتاجية.
تستخدم الشركات الرقمنة بطرق مختلفة، بما في ذلك رقمنة عملياتها الداخلية والخارجية، واعتماد التقنيات السحابية، وتنفيذ حلول تحليل البيانات، والاستفادة من منصات الهاتف المحمول والإنترنت لتفاعلات العملاء، واستكشاف التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي وسلسلة الكتل.
ثانيًا: يجب وضع تكتيكات وآليّات للاستخدام الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي التي تُلبّي احتياجات المنظمة في الوصول إلى جمهورها الرقمي والتواصل المستمر معه وتنميته، لتَجَنُّب أخطاء قد تكون ضارة أحيانًا بسمعة المنظمة وسلامة علامتها التجارية أو التسويقية، فَلَيْسَتْ كُلُّ وسائل التواصل الاجتماعي مناسبة لجميع المؤسسات أو المنظمات، ولا يوجد هناك قواعد مكتوبة تُحتَّمُ المنظمات على خلق تواجد رقمي في جميع هذه الوسائل.
الدليل الاسترشادي للأمن السيبراني لمؤسسات السوق المالية